آراء

 الماسونية واقع أم خرافة” الجزء الثالث”

لكن الرأي الارجح انها نشأت في بلاد النيل وترعرت في فلسطين اما تاريخها الاخر هو محل اختلاف هو الاخر .

منهم من يقول العصور الوسطى ومنهم من يقول ابعد من هذا وتصل لزمن المسيح ولكن الحقيقه المعقوله هي انها تعود لزمن الفراعنة .

فديانتها فهيه لادين لها دينها المصلحه لاغير و اعضائها فهم من كل الاديان والقوميات تجمع الخارجيين والخونه لدياناتهم واوطانهم وتجعل ولائهم للمنظمه فقط لاغير .

وتدار بشكل مجالس او محافل كما يسمونها هم وتكون اخوتهم اي الاعضاء إخوة دم .

ويكون عملها اخطبوطي الحركه اي كل قسم يتحرك بمعزل عن بقية الاقسام  ولكن ظمن خطة مرسومة مسبقآ .

لايمكن تغيرها او التلاعب بها باستثناء بعض الامور الطفيفه كما هو الحال بالنسبه لرئاسة أمريكا الان حيث لايغير الرئيس ما رسم له .

بل يغير قليلا من الحيثيات دون المساس بالخط العام المرسوم له ونتشرة المحافل الماسونيه في القرن الماضي انتشار علني وواضح في كثير من دول العالم  ولكن بعد ان حققة اهدافها وزرعت دولة اسرائيل في قلب العالم .

وزرعت عملائها واوصلتهم لمراكز حساسة ولازالت تدير امور العالم حتى يومنا هذا بمايصب بمصلحتهم ومصلحة تنظيمهم ولكن بقية قياداتهم لغزآ وكتبهم ومواثيقهم لغزآ محيرا كذلك .

الوسوم
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق